‏إظهار الرسائل ذات التسميات سياسة،الإمارات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سياسة،الإمارات. إظهار كافة الرسائل

الامارات وامريكا شراكة متميزة

 

الامارات وأمريكا تعاون ايجابي مثمر




افتخر برؤي قيادتنا الرشيدة التي جعلتنا في مكانة متميزة بفضل رؤي وخطط قاده الامارات دولة السلام والانسانية والابداع وبناء علاقات متميزة مع كافة دول العالم.


تعاون متواصل وزيارات متبادلة ومباحثات متواصلة ومبادرات مشتركة تعكس قوة الشراكة الاستراتيجية التي تربط الإمارات وأمريكا،ظهرت قوة العلاقة جلية في تهنئة الولايات المتحدة الأمريكية  قبل أيام قيادة وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة باليوبيل الذهبي "عيد الاتحاد الـ50" وتزداد قوة ومتانة. 


كما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والتطورات في الملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك ..مؤكدين أهمية العمل معاً لمواجهة هذه التحديات.


وقد جسدت هذه الزيارة الشراكة الاستراتيجية المثمرة بين البلدين التي تتعزز عاما بعد عام و تشكل نموذجا رائدا في العمل المشترك بين الحلفاء من أجل تعزيز الأمن الإقليمي وتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية.

زياره رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون الي الامارات


 

بحث ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة محمد بن زايد ، اليوم الجمعة ، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون آخر التطورات في منطقة الشرق الأوسط .

حيث ان في وقت سابق ، صرحت الرئاسة الفرنسية بـ أن الإمارات وقعت اتفاقية مع فرنسا لشراء 80 طائرة مقاتلة من طراز رافال ، بحسب بيان صدر من قبل الرئاسة الفرنسية حيث جاء توقيع الاتفاقية خلال الاجتماع الذي بين ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد والرئيس ماكرون خلال زيارته الأخيره التي تمت في معرض إكسبو 2020 دبي .

ومن المقرر أن يتم تسليم الطائرة ابتداءً من عام 2027 وفقًا لبرنامج " F4 " ، وهو مشروع قيد التطوير تبلغ قيمته حوالي 2.2 مليار دولار ، ومن المقرر أن يبدأ في عام 2024 حيث ان هذه الصفقه ستهدف إلى استبدال 60 طائرة ميراج 2000-9 ، التي اشترتها الإمارات في عام 1998 .

حيث انه سيتم خلال الجولة بحث مواضيع مختلفة من بينها أزمات الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب وكثير من الازمات الممكن حلها بالتعاون و التناقش لان الامارات و فرنسا تجمعها شراكة طويلة الأمد حيث ان هذه الزيارة ستسمح بتعزيز العلاقات بينهم سياسيًا واستراتيجيًا ودفاعيًا وأيضًا اقتصاديًا وثقافيًا .

الإمارات تعانق الفضاء 5 أيام تفصلها عن دخول التاريخ




تتجه أنظار الملايين في دولة الإمارات والوطن العربي والعالم الإسلامي والمجتمع العلمي حول العالم إلى "مسبار الأمل" ضمن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ الذي تفصله 5 أيام فقط عن الوصول إلى مدار المريخ يوم الثلاثاء الموافق 9 فبراير/ شباط الجاري عند الساعة 7:42 مساء بتوقيت الإمارات.


ويأتي ذلك في أول مهمة تقودها دولة عربية أو إسلامية لاستكشاف الكواكب، وذلك وسط حالة من الترقب والانتظار لمصير هذه المهمة التي تحمل معها آمال وطموحات شعوب أكثر من 56 دولة عربية وإسلامية في الوصول لأول مرة إلى مدار الكوكب الأحمر، علماً بأنه سيكون هناك بث حي لحدث وصول المسبار عند الساعة السابعة مساءً تنقله محطات التلفزيون ومواقع الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي.


وأصبحت دولة الإمارات على بعد 5 أيام من كتابة اسمها بحروف من نور في سجلات تاريخ البشرية باعتبارها خامس دولة في العالم تصل إلى المريخ.


وفي حال نجاح وصول الإمارات إلى كوكب المريخ من المحاولة الأولى، تكون الدولة حققت إنجازاً عالمياً يفوق نسبة نجاح الوصول إلى مدار الكوكب الأحمر والتي لا تتعدى تاريخياً 50%.

صالات طيران الإمارات عبر العالم تعود للخدمة بدءا من القاهرة


 

تواصل طيران الإمارات إعادة خدماتها المتميزة تدريجيا بعد مراجعة صارمة وإعادة تصميم دقيقة لضمان صحة وسلامة العملاء والموظفين.


ويمكن لعملاء طيران الإمارات السفر براحة البال مع خيارات الحجز المرنة والتأمين على السفر ضد مختلف المخاطر بما في ذلك تغطية "كوفيد-19".


كما تنفذ الناقلة مجموعة شاملة من الإجراءات في كل خطوة من رحلة العميل لضمان سلامة ركابها وموظفيها.



وسيستبدل البوفيه بخدمة الطلب حسب الاختيار مع تفعيل قوائم رقمية.. كما سيتم تعقيم كل مقعد وطاولة بعد مغادرة العملاء، بالإضافة إلى تعقيم الصالة بانتظام.


وسيرتدي جميع العاملين في الصالات أقنعة الوجه والقفازات ومعدات الحماية الشخصية.. كما ستطبق بروتوكولات التباعد الجسدي وتُخفض سعة الجلوس في الصالة إلى النصف ولن تتوفر الصحف والمجلات والمطبوعات الأخرى لتقليل احتمالات الإصابة عن طريق اللمس.


وكانت طيران الإمارات قد أعادت فتح صالتها في الكونكورس B بمطار دبي الدولي مع إعادة تصميم الخدمات المقدمة وتخصيص منطقة لمسافري الدرجة الأولى. ووفرت الناقلة خلال الأشهر القليلة الماضية خدمات تهدف إلى تزويد العملاء بتجربة مطار آمنة وسلسة.


ويعد المسار البيومتري المتكامل في مطار دبي الدولي الأحدث ضمن مبادرات طيران الإمارات حيث يتيح للعملاء الانتقال من كاونترات إجراءات السفر إلى بوابة الطائرة من دون تلامس بتكنولوجيا التعرف على الوجه.


باشرت طيران الإمارات إعادة فتح صالاتها الخاصة في المطارات العالمية وبدأت باستقبال العملاء في صالتها بمطار القاهرة الدولي.


وسيتمكن عملاء الناقلة خلال الأسابيع المقبلة من الاستمتاع بالخدمات المتميزة التي توفرها صالاتها في مطار نيويورك جيه إف كيه ومطار مانشستر الدولي ووجهات أخرى عبر شبكة خطوطها العالمية. 


وأدخلت طيران الإمارات تعديلات على الصالات مع اتباع إجراءات احترازية للمحافظة على صحة وسلامة عملائها وتطبيق بروتوكولات جديدة في كل صالة.



الأمم المتحدة" تطلق اسم "مبادرة الشيخة فاطمة" على برنامجها الخاص بالتكوين العسكري للنساء



أعلنت هيئة الأمم المتحدة إطلاقها على برنامجها الخاص بتدريب النساء على النشاط العسكري ومهام الأمن والسلام اسم "مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن".


مع اقتراب الذكرى العشرين لاعتماد قرار مجلس الأمن 1325 حول المرأة والسلام والأمن .. أُعلنت الأمم المتحدة اليوم عن إطلاق اسم "مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن" على برنامج هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتدريب النساء على العمل في القطاع العسكري وقطاعي الأمن والسلام والذي ترعاه حكومة الإمارات وتستضيفه مدرسة خولة بنت الأزور في أبوظبي.


ويستند هذا البرنامج إلى مذكرة تفاهم تم توقيعها عام 2018 بين كل من وزارة الدفاع والاتحاد النسائي العام وهيئة الأمم المتحدة للمرأة تحت رعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية بهدف بناء وتطوير قدرات المرأة في مجال العمل العسكري وقطاعي الأمن والسلام.


وشهد توقيع مذكرة التفاهم في نيويورك سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي على هامش أعمال الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2018.


وتهدف " مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن" إلى تعزيز مشاركة المرأة في قطاعي الأمن والسلام وزيادة عدد النساء المؤهلات للعمل في القطاع العسكري وإنشاء شبكات لدعمهم حول العالم.


كما تسهم المبادرة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لقرار مجلس الأمن رقم 1325 والذي أكد على أهمية مشاركة المرأة الفعالة والمتكافئة كقوة فاعلة في إحلال السلام واستتباب الأمن من خلال التركيز بشكل خاص على توفير التدريب اللازم للكوادر النسائية.


وأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي بإطلاق اسم "مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن" على برنامج هيئة الأمم المتحدة للمرأة لتدريب النساء على العمل في القطاع العسكري وحفظ السلام.


وقال سموه - في تصريح بهذه المناسبة - إن دولة الإمارات تدعم دائما إحلال الأمن والسلام حول العالم ووجود المرأة ضمن عمليات بناء السلام هو أمر أساسي لنجاحها.


وأضاف سموه : " عندما قمنا بتوقيع مذكرة التفاهم الخاصة بهذا البرنامج كان ذلك انطلاقا من هذا الموقف الراسخ ودعماً لقرار مجلس الأمن 1325 واسترشاداً برؤية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية حول تمكين المرأة في منطقتنا وحول العالم في جميع القطاعات واليوم ومع إطلاق مبادرة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن نحن نجدد التزامنا بهذا الملف الهام." من جانبها قالت سعادة نورة خليفة السويدي الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام : " إنه لتشريف كبير إطلاق اسم سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية على هذا البرنامج التدريبي الرائد الذي حقق النجاحات والإنجازات غير المسبوقة خلال عامين من تأسيسه ما جعله موضع تقدير المنظمة الأممية كونه الأول من نوعه في العالم حيث يتم تدريب النساء من الدول الشقيقة والصديقة على العمل العسكري مما يدلل بشكل عملي على دعم دولة الإمارات لتمكين المرأة في كل القطاعات ومساهماتنا الكبيرة في الدفع بأجندة المرأة والسلام والأمن".


من جهتها قالت فومزيلي ملامبو نكوكا وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة : " لقد سررت كثيرا بنجاح البرنامج التدريبي المرأة والسلام والأمن والذي يمكنه تدريب الجيل القادم من القيادات النسائية في القطاع العسكري وقطاع حفظ السلام في أفريقيا وآسيا والشرق الأوسط ".


وأضافت : " تفتخر هيئة الأمم المتحدة للمرأة بدعم هذا الجهد الفريد كشريك رئيسي وذلك من خلال تقديم خبرتها في مجال المرأة والسلام والأمن إلى هذا البرنامج كما تشير الأدلة إلى أن مشاركة المرأة في حل النزاعات وبناء السلام يؤدي إلى استتباب السلام لفترة أطول لذا فمن الضروري لزيادة فعالية قوات الأمن أن تعمق معرفتها وفهمها للمساواة بين الجنسين وحقوق المرأة".


يشار إلى أن الدورة الأولى للبرنامج التدريبي انطلقت في يناير 2019 بمشاركة 134 امرأة عربية من 7 دول وبعد نجاح الدورة الأولى من البرنامج تم الاتفاق بين دولة الإمارات وهيئة الأمم المتحدة للمرأة على توسيع نطاق المشاركة لتضم دولاً من أفريقيا وآسيا في مبادرة غير مسبوقة في تاريخ المنظمة الدولية.


وفي يناير 2020 بدأت الدورة الثانية بمشاركة 223 امرأة من 11 دولة أفريقية وآسيوية وعربية قمن جميعهن بإتمام التدريب في أبريل 2020.