‏إظهار الرسائل ذات التسميات صحة،كورونا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات صحة،كورونا. إظهار كافة الرسائل

أوميكرون سيكون السائد حول العالم بنهاية يناير

 

أميكرون سريع الانتشار






أكد جميع البشر عبر العالم قلقهم بشأن متحوّر الكورونا الجديد المسمى أوميكرون. وقد جمعنا آخر المعلومات من الخبراء حول هذا المتحوّر الجديد، حيث وصفت منظمة الصحة العالمية متحوّر كوفيد-19 أوميكرون بأنه متحوّر مثير للقلق، وذلك استناداً إلى أدلة بأن المتحوّر يحتوي على عدة طفرات قد تؤثر على سلوك الفيروس. ولا يزال هناك قدر كبير من الشكوك بخصوص أوميكرون، وثمة الكثير من الأبحاث الجارية بشأنه حالياً لتقييم مدى سرعة انتقاله، وشدته، وخطر تكرار الإصابة بالمرض.


وتُعتبر المتحورات الجديدة، من قبيل أوميكرون، تذكيراً بأن جائحة كوفيد-19 ما تزال بعيدة عن نهايتها. لذا من الضروري أن يتلقى الناس اللقاحات عندما تتوفر لهم وأن يواصلوا متابعة النصائح القائمة بشأن منع انتشار الفيروس، بما في ذلك التباعد الاجتماعي، وارتداء الكمامات، والغسل المنتظم للأيدي، والمحافظة على تهوية المساحات الداخلية.

ومن الضروري أيضاً أن تكون اللقاحات وغيرها من إجراءات الصحة العامة متاحة في كل مكان. ويؤدي انعدام المساواة في توافر اللقاحات إلى ترك البلدان المنخفضة الدخل والعديد منها أفريقية تحت رحمة كوفيد-19. ويجب على البلدان التي تتوافر فيها إمدادات جيدة من اللقاحات أن توفر بسرعة جرعات اللقاحات التي وعدَتْ بالتبرع بها.



ومن المتوقع أوميكرون سيكون المتحور السائد حول العالم بنهاية شهر يناير تشير إلى أنه على الأغلب سيكون المتحور السائد حول العالم في حالات الإصابة بفيروس كورونا بنهاية شهر يناير.


ما زالت اختبارات تحليل التفاعل البوليمري المتسلسل (PCR) والتشخيص السريع القائم على المستضد المستخدمة على نطاق واسع قادرة على الكشف عن الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك متحوّر أوميكرون. 



وصول أولى شحنات عقار "إيفوشيلد" إلى الإمارات

 

أبوظبي أول مدينة بالعالم تتسلم لقاح إيفوشيلد





أبوظبي أول مدينة في العالم تتسلم شحنة من عقار أسترازينيكا إيفوشيلد لحماية أصحاب المناعة الضعيفة وأعلنت دائرة الصحة بأبوظبي بتسلم أول شحنة عالمية للحماية من الاصابة بكوفيد - 19.


وجاء تطوير هذا العقار، الذي يعمل عبر توليد الأجسام المضادة طويلة المفعول، لعلاج حالات الإصابة الشديدة لدى المرضى الذين لا يُظهرون استجابة مناعية كافية لمقاومة الفيروس.


ووصلت الشُحنة الأولى من "إيفوشيلد" إلى أبوظبي في 20 ديسمبر/كانون الأول الجاري تحت إشراف مباشر من دائرة الصحة أبوظبي.

ومن خلال تعاون وثيق وتنسيق مشترك بين باقة من الشركاء الرئيسيين، بما في ذلك "رافد"، المؤسسة الأبرز في الإمارات لمشتريات التجهيزات والخدمات ذات الصلة بقطاع الرعاية الصحية؛ و"الاتحاد للشحن" ذراع عمليات الشحن والخدمات اللوجستية التابع لمجموعة الاتحاد للطيران الناقل الوطني لدولة الإمارات؛ وأسترازينيكا، شركة الأدوية والتكنولوجيا الحيوية البريطانية السويدية متعددة الجنسيات؛ وشركة أبوظبي للمطارات.

بارقة أمل.. دراسة تبشر بنتائج مذهلة للقاح كورونات.. وتطعيم لقاح كورونا يتواصل في الإمارات





يوم تلو الآخر، يستقبل العالم بشائر خير بقرب الخلاص من فيروس كورونا المستجد، بعد انطلاق حملات التطعيم في العديد من الدول.


وأثبتت دراسة علمية مشتركة عن اللقاحات ضد فيروس كورونا وجود نتائج مبشرة للوهلة الأولى فيما يتعلق بحماية من يحصلون على التطعيم، والمجتمع من انتقال العدوى بصورة أكبر.


وقالت الدراسة إنه في حال أصيب أشخاص حصلوا على التطعيم ضد بفيروس كورونا فإنهم ينتجون فيروسات أقل من غيرهم الذين لم يحصلوا على التطعيم، ومن ثم سيكونون أقل عدوى.


وينطبق هذا على مَن تلقوا جرعة واحدة من التطعيم، كما كتب باحثون إسرائيليون في دراسة لا تزال قيد المراجعة من قبل خبراء.


من جانبه أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية، السبت، تقديم 103,469 جرعة خلال الساعات الـ24 الماضية.


وبذلك يبلغ مجموع الجرعات التي تم تقديمها حتى اليوم 5,005,264 جرعة ومعدل توزيع اللقاح 50.61 جرعة لكل 100 شخص.


يأتي ذلك تماشيا مع خطة الوزارة لتوفير لقاح "كوفيد-19" وسعياً إلى الوصول إلى المناعة المكتسبة الناتجة عن التطعيم والتي ستساعد في تقليل أعداد الحالات والسيطرة على فيروس "كوفيد-19".


ويرى كليمنس فيندتنر، من مستشفى شفابينج، بمدينة ميونخ الألمانية أن هذه النتيجة "مدعاة للأمل".


وطرحت الدراسة سؤالا محوريا في المرحلة الحالية من الجائحة، مفاده: إن التطعيم يحمي الناس من مرض كوفيد-19، لكن هل يصبح مَن تناولوا التطعيم أقل نقلا للعدوى؟


وبحث الفريق، برئاسة إيدان يلين، من معهد التكنولوجيا في مدينة حيفا، هذا الأمر من خلال النتائج المعملية لما يقرب من 5800 مصاب، وتم تقييم النتائج لاحقا.


وتلقى حوالي نصف المشاركين جرعات من اللقاح الذي طورته شركتا فايزر الأمريكية، وبيونتك الألمانية، بينما لم يتلق النصف الآخر أي تطعيم.


ومن بين 1140 شخصا تم تطعيمهم منذ ما بين 12 إلى 28 يوما، كان حملهم للفيروس أقل بأربعة أمثال عن الذين لم يحصلوا على التطعيم.


وأكد فيندتنر أن اللقاح لم يؤد فقط إلى الحماية الشخصية لمتلقي التطعيم من الإصابة بكوفيد- 19 وإنما يمكن له أيضا أن يحمي الكم الأكبر من السكان إذا تم التطعيم بشكل كاف فيما يمكن أن يسمى "مناعة القطيع".


وستظهر الدراسة المستقبلية إلى متى يمكن أن يستمر هذا التأثير بالفعل.

أولى شحنات لقاح كورونا تصل الإمارات.. تعرف على موعدها

 


أعلنت شركة طيران الإمارات الناقلة انها تجري محادثات مع أكثر من 12 شركة للصناعات الدوائية حول العالم، بما في ذلك شركات "فايزر" و"بيونتيك"، فضلاً عن شركة "مودرنا" في إطار نقل لقاح "كورونا.


وبين أن الناقلة ستزيد من السعة الاستيعابية لأسطولها المخصص لعمليات الشحن الجوي خلال الفترة المقبلة لتلبية الطلب الكبير، خصوصاً مع بداية العام الجديد.


ومن جانبه قال نائب رئيس أول دائرة الشحن في شركة طيران الإمارات، نبيل سلطان، بأن شبكة وجهات الشحن الجوي للناقلة تغطي حالياً 130 دولة حول العالم، باستخدام الأسطول المخصص للشحن الجوي، فضلاً عن استغلال السعة المتاحة على طائرات الركاب، مبينا أن الطاقة الاستيعابية حالياً تصل إلى نحو 5000 طن يومياً وقد ترتفع لتصل إلى 7000 أو 8000 قريباً.


وقال إن "طيران الإمارات" تنسق مع شركات الأدوية العالمية لنقل اللقاح إلى مختلف المناطق الجغرافية وبشكل خاص شبه القارة الهندية والشرق الأوسط وإفريقيا، إضافة إلى أميركا الجنوبية، لافتاً إلى أنه وفي ظل الموقع الاستراتيجي لدولة الإمارات فمن المتوقع أن تلعب "طيران الإمارات" دوراً بارزاً في إيصال اللقاح إلى نسبة كبيرة من السكان حول العالم.


وأضاف سلطان أن دولة الإمارات استثمرت بشكل كبير في البنية التحتية في قطاع الشحن الجوي واليوم هي الأكثر استعداداً للتعامل مع مسألة توزيع اللقاح وإيجاد الحلول اللوجستية في مختلف المراحل بدءاً من تسلم اللقاح من الشركات المصنعة وصولاً إلى الاستخدام النهائي.


ومن المقرر أن تصل أولى الشحنات الخاصة باللقاح إلى منشآت الشركة في دولة الإمارات في منتصف ديسمبر المقبل، مشيراً إلى أن مسؤولية الناقلة تتمثل في نقل وتوصيل اللقاح بالتنسيق والتعاون مع الشركات المصنّعة.


دواء في متناول الجميع تحت الاختبار لعلاج فيروس كورونا.. تعرف عليه




في وقت لا يزال العالم أجمع يرزح تحت فيروس كورونا المستجد، يحاول الخبراء في سباق مع الزمن اكتشاف علاج ولقاح ضد عدو البشرية الذي أصاب حتى الآن أكثر من 50 مليون شخص، وقتل أكثر من مليون، منذ ظهوره قبل أقل من سنة لأول مرة في الصين.


الجديد اليوم توصلت إليه دراسة أجرتها جامعة أوكسفورد حيث أعلنت أن الأسبرين هو أحدث دواء يتم تقييمه في تجربة التعافي واسعة النطاق، واكتشفت استخدام دواء الكورتيكوستيرويد الشائع "ديكساميثازون" في علاج حالات كوفيد-19، وفق موقع Politico.


دراسة أجرتها جامعة أوكسفورد: يمكن أن تساعد خصائص الأسبرين في ميوعة الدم في تجنب المضاعفات الناتجة عن جلطات الدم المرتبطة بكورونا.


وبحسب بيان صحافي نُشر في 6 نوفمبر، يمكن أن تساعد خصائص الأسبرين بميوعة الدم، وهو دواء عمره 120 عاماً وفي متناول الجميع، في تجنب المضاعفات الناتجة عن جلطات الدم المرتبطة بكوفيد-19.


إلى ذلك ينضم الطب اليومي إلى قائمة العلاجات الأكثر تقدماً، مثل الأجسام المضادة وحيدة النسيلة من شركة ريجينيرون، والتي خضعت لتدقيق العلماء في المملكة المتحدة كعلاجات محتملة لعدوى كورونا.


من جهته، قال بيتر هوربي من جامعة أكسفورد، كبير المحققين المشاركين في التجربة، إن "حقيقة أن الدواء آمن وغير مكلف ومتاح على نطاق واسع يزيد من جاذبيته"، مضيفاً: "نحن نبحث عن أدوية لكوفيد-19 يمكن لأي شخص استخدامها على الفور بأي مكان في العالم"، لافتاً: "لا نعرف ما إذا كان الأسبرين دواء من هذا النوع ولكننا سنكتشف ذلك".



يشار إلى أن الدراسة ستنظر بشكل أساسي في وفيات المرضى بعد 28 يوماً مع تقييم مدة الإقامة في المستشفى والحاجة إلى تنفس اصطناعي. ووفقاً للإصدار الذي نشره الباحثون، من المتوقع أن يتلقى 2000 مريض مصاب على الأقل الأسبرين مع الرعاية المعتادة.


كما من المحتمل أن يستغرق الأمر عدة أشهر قبل أن تنتج التجربة بيانات كافية للحكم على ما إذا كان الأسبرين مفيداً للمرضى.


يذكر أن كورونا أصاب حتى الآن 50,255,095 شخصاً وأودى بحياة 1,256,123 حول العالم.