‏إظهار الرسائل ذات التسميات سياسية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سياسية. إظهار كافة الرسائل

تهنئة الامارات للشعب بالقطري اليوم الوطني

 

تهنئه قلبية من الامارات للشعب القطري باليوم الوطني






تتقدم الامارات بأسمي كلمات التنهئة القلبية للشعب القطري احتفالاً باليوم الوطني العظيم مما يجسد مدي حب الشعب الاماراتي لكافة شعوب العالم ومشاركتهم أفراحهم ومناسباتهم الوطنية.


 
حيث قدمت حتفالات خاصه في معرض إكسبو 2020مناسبه باليوم الوطني القطري بأسم حكومه وشعب الإمارات الذين هنؤوا هذه الدوله بيومهم الذي يفتخرون به و بسجل انجازاتهم،حيث تشهد دولة الإمارات مجموعة من الفعاليات المرتبطة بهذه المناسبه و هي اليوم الوطني القطري حيث تتضمن إضاءة المباني الأيقونية الشهيرة في الدولة بألوان العلم القطري.


بكامل الحب نرسل جميع التهاني والمباركات لكل الشعب القطري بمناسبه عيدهم الوطني ونتمني من الله أن يظلوا في أمان وتقدم وهذا ما تعلمناه في دولتنا الحبيبة الامارات كل الحب والاحترام تجاه الشعوب الاخري.


استمرار على النهج الإماراتي الإنساني.. الشارقة ملتزمة بدعم اللاجئين ومد يد العون لهم

 



تقديراً من إمارة الشارقة ومؤسسة القلب الكبير للجهود الكبيرة والمؤثرة في حياة اللاجئين من قبل المؤسسات المترشحة للقائمة النهائية للجائزة، أعلنت مؤسسة القلب الكبير خلال الحفل عن تخصيص منحة مالية استثنائية بتمويل مشترك مع مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة قدرها 1.1 مليون درهم (300 ألف دولار) لدعم المشاريع المستقبلية للاجئين، توزع بالتساوي بين المؤسسات التي ترشحت للقائمة النهائية وهم الشبكة الدولية للإعانة والإغاثة والمساعدة (إنارا) من لبنان والمعنية بتمويل تكاليف العلاج الطبي للأطفال والشباب اللاجئين الذين أصيبوا خلال الصراعات، ومؤسسة زهرة اللوتس من كردستان العراق المتخصصة بتمكين النساء من خلال التعليم ومنحهم الأدوات اللازمة للاعتماد على الذات، وذلك بالإضافة إلى المؤسسة الفائزة بالجائزة «ريفيوشي».



وتعمل المنظمة الإنسانية الفائزة «ريفيوشي» من جمهورية كينيا، على تلبية احتياجات الأطفال والفتيات والنساء ضحايا الحروب والأزمات الذين يعانون من ظروف صعبة وذلك من خلال برامج لتوفير المأوى، والاستشارات النفسية، والتعليم المتخصص، وتنمية الطفولة المبكرة، والأمومة، والمهارات الحياتية، إلى جانب توفير الدعم القانوني، وتنظيم برامج التوعية المجتمعية والتدريب المهني للاجئين وخاصة الفتيات اللاجئات والشابات اليتيمات والأرامل والمطلقات، حيث ساعدت المنظمة، التي تأسست في العام 2008، نحو 388 فتاة وشابة لاجئة في العام 2019، كما دعمت منذ العام 2008، أكثر من 3715 فتاة لاجئة من خلال برامجها المختلفة.



من جانبه أكد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، التزام إمارة الشارقة بدعم اللاجئين ومد يد العون لهم عبر برامج مستدامة، وذلك بما ينسجم مع مشروعها الثقافي والحضاري، مشيراً إلى أهمية المؤسسات العاملة في المجال الإنساني، كونها استطاعت أن توحّد الجهود والطاقات والقدرات وتحولها إلى مشاريع مستدامة غيَّرَت في حياة مئات الآلاف، بل الملايين من اللاجئين والمحتاجين حول العالم. جاء ذلك خلال كلمة سموه التي خاطب فيها المجتمع الدولي وقادة العمل الإنساني في حفل الإعلان عن الفائز بجائزة الشارقة الدولية لمناصرة ودعم اللاجئين بدورتها الخامسة التي نُظمت افتراضياً عبر مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لمؤسسة القلب الكبير أمس، الذي يصادف يوم اللاجئ العالمي.


بمناسبة يوم اللاجئ العالمي الإمارات تطلق مبادرات نوعية لدعم قدرات اللاجئين وتخفيف وطأة المعاناة

 



بمناسبة يوم اللاجئ العالمي الذي يصادف 20 يونيو: «إن المبادرات النوعية التي تضطلع بها الدولة لدعم قدرات اللاجئين تعزز الجهود الدولية لتخفيف وطأة المعاناة التي يواجهونها بسبب أوضاعهم الاستثنائية، وتعمل على توفير ظروف حياة أفضل لهم».



الإمرات تعمل بكل جهد في  مجال تحسين أوضاع اللاجئين عبر صندوق دعم المرأة اللاجئة الذي تأسس بمبادرة كريمة من سموها، والذي عزز جهود سموها المتواصلة في مجال تمكين المرأة اللاجئة اقتصادياً واجتماعياً ونفسياً وأحدث نقلة نوعية في البرامج والمشاريع الموجهة للمرأة في المجتمعات النامية.



 جهود الإمارات في هذا الصدد نابعة من منظومة قيم وأهداف تبنتها الدولة منذ عقود للحد من تداعيات اللجوء القاسية على حياة اللاجئين ومساعدتهم على تجاوز محنتهم واستعادة نشاطهم وحيويتهم في مناطق تواجدهم، ودعم المجتمعات المستضيفة لهم ومشاركتها الأعباء الناجمة عن حركة اللجوء والنزوح المتزايدة من خلال إقامة المشاريع التنموية التي تفي بمتطلبات اللاجئين الصحية والتعليمية والمعيشية والخدمية.



التزام الدولة بمواقفها الإنسانية المساندة لقضايا اللاجئين والداعمة لتحقيق الأمن والاستقرار في الساحات والمناطق المضطربة، وأضاف سموه «ستظل الإمارات الدرع الواقي للاجئين من تداعيات اللجوء القاسية والحصن المنيع للحد من معاناتهم المتفاقمة والسند القوي لصون كرامتهم الإنسانية».

الإمارات تجني ثمار الدبلوماسية الناجحة.. بحملات مغرضه

 



نجاح القيادة الإماراتية متمثله في حكمها الرشيدين بقيادة ولي العهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان جعل البعض يشعر بالنقص وينشر الأكاذيب محاولة بائسة لتشويه صورتها.


رسائل تكشف حرص قيادة حكيمة على القضية الفلسطينية، وتعكس رؤية داعية سلام تستند إلى دعم الاستقرار في المنطقة، وتقديم حلول منطقية وموضوعية، تعتمد على مقاربة شاملة تقود لنزع فتيل التوترات وتسوية الأزمات، وفق قواعد القانون الدولي.


اختيار المجتمع الدولي للإمارات يعكس دورها البارز على المستويين الإقليمي والدولي، وهو ما اتضح بصورة جلية في كم التهاني الحارة من دول العالم المختلفة بهذا النجاح الدبلوماسي في محفل دولي عريق كمجلس الأمن.


هذه الخطوة تتويج لإنجازات الدولة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وبجهود صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة "دبي"، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وجهودهما المتواصلة لإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة والدفاع المستمر عن القضايا العربية، وهو ما أكدته دول العالم عمليا بانتخاب الإمارات لشغل هذا المقعد غير الدائم بمجلس الأمن.