‏إظهار الرسائل ذات التسميات دبى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات دبى. إظهار كافة الرسائل

قادة صناعة الطيران العالمية في دبي لحضور الاجتماع العام السنوي الثمانين للاتحاد الدولي للنقل الجوي والقمة العالمية للنقل الجوي

 

دبي تستضيف اجتماع الاتحاد الدولي للنقل الجوي للمرة الأولى

طيران


يتوافد قادة صناعة الطيران العالمية، إلى دبي، لحضور الاجتماع العام السنوي الثمانين للاتحاد الدولي للنقل الجوي والقمة العالمية للنقل الجوي، خلال الفترة من 2 إلى 4 يونيو المقبل، حسبما أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا».

ويقام الحدث للمرة الأولى في الإمارات وتستضيفه «طيران الإمارات»، حيث يتوقع أن يشارك فيه أكثر من 1500 شخص، بما في ذلك قادة الصناعة، والمسؤولون الحكوميون ووسائل الإعلام.

وقال ويلي والش، المدير العام للاتحاد الدولي للنقل الجوي: «ستكون دبي مركزاً لقيادة صناعة الطيران، حيث تستضيف الاجتماع العام السنوي الثمانين للاتحاد الدولي للنقل الجوي والقمة العالمية للنقل الجوي، ونحن نتطلع إلى استضافة زملائنا في الصناعة في دبي، موطن «طيران الإمارات» ومركزها، لقد رسخت هذه المدينة مكانتها في مجال الطيران العالمي، وازدهرت بفضل قادتها ذوي الرؤية الثاقبة وسياساتها التقدمية، التي تعترف بدور النقل الجوي كعامل تمكين اقتصادي رئيسي».

برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد.. انطلاق الدورة الـ22 للمنتدى تباشر أعمالها ضمن قمة الإعلام العربي

 

انطلاق منتدى الإعلام العربي في دبي اليوم

الشيخ محمد بن راشد

تبدأ اليوم في دبي، أعمال الدورة الثانية والعشرين لمنتدى الإعلام العربي، وذلك ضمن ثاني أيام فعاليات قمة الإعلام العربي المُقامة تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في الفترة من 27 وحتى 29 مايو الجاري وبحضور نحو 4000 مشارك يتقدمهم لفيف من الساسة والوزراء وقيادات المؤسسات الإعلامية ورؤساء تحرير الصحف والمنصات الرقمية ونخبة من كبار الكُتّاب والمفكرين وقادة الرأي وصناع الإعلام والمعنيين به في المنطقة والعالم.

وتستمر أعمال منتدى الإعلام العربي على مدار اليوم وغداً 28 و29 مايو الجاري، ويتخلله حفل توزيع جوائز الإعلام العربي في دورتها الـ23، حيث سيتم تكريم الفائزين ضمن حفل كبير اليوم، وستتطرق جلسات المنتدى هذا العام إلى جملة من الموضوعات المتعلقة بمستقبل الإعلام العربي الذي تم اختياره شعاراً لهذه الدورة، عبر أكثر من 110 جلسات رئيسة وحوارية وخاصة وورش عمل تستشرف ملامح إعلام المستقبل.

ويتقدّم المتحدثين على مدار يومي المنتدى الدكتور أحمد عوض بن مبارك، رئيس مجلس الوزراء في الجمهورية اليمنية، لإلقاء الضوء على فرص السلام الدائم في اليمن، ودور الإعلام في تأكيد قيم الحوار والتعايش وتقريب وجهات النظر، وجاسم البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي سيتطرق إلى أهمية التكامل الإعلامي بين دول المجلس كونه أحد الروافد المعززة لمسيرة العمل الخليجي المشترك، وعبدالرحمن المطيري، وزير الإعلام والثقافة في دولة الكويت، وحديثه سيدور حول مسيرة التطوير الإعلامي في الكويت، ومعالي الدكتور أنور محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، في حوار عن التحديات الإقليمية الراهنة وانعكاساتها على آفاق التنمية في إطاريها الخليجي والعربي، وكذلك تستضيف القمة معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، للحديث عن «الاتجاهات التكنولوجية الجديدة في مجال الإعلام».

وستطرق محاور المنتدى في هذه الدورة، إلى التطورات الإقليمية والعالمية المتسارعة وأثرها في خريطة الإعلام العربي، وعلاقة الإعلام بالسياسة والاقتصاد والثقافة والرياضة والفن، كما سيستعرض المنتدى أبرز ملامح مستقبل صناعة الإعلام عبر استضافة مبدعي «بودكاست»، ومناقشة قضايا صناعة المحتوى المؤثر، وذلك في إطار السعي الدؤوب للمنتدى منذ انطلاقه إلى إثراء المحتوى العربي وتمكين المبدعين والموهوبين ضمن مختلف جوانب صناعة الإعلام.

تحفيز الشباب

وقد اختتمت أمس في دبي أعمال الدورة الثانية من «المنتدى الإعلامي العربي للشباب» الذي عقد على مدار يوم واحد في مستهل قمة الإعلام العربي 2024، وبصورة حصرية للشباب وشارك فيه أكثر من 1000 من شباب الإعلاميين، إلى جانب عدد كبير من الشباب في مختلف القطاعات الإبداعية، والذين شاركوا في حوار أثراه نخبة من المتحدثين الذين قدموا عبر المنتدى تجارب وأفكاراً ملهمة هدفها تحفيز شباب الإعلاميين على التميز في المجال الإعلام، وذلك تناغماً مع أهداف المنتدى الرامية إلى إعداد الكادر الشاب المؤهل لريادة مسيرة التطوير في القطاع الإعلامي لما لهم من قدرة على الابتكار والإبداع من أجل بناء إعلام قوي ومنافس.

ساوث تشاينا مورنينج بوست ... دبي الوجهة المفضلة للمستثمرين العقاريين الصينيين

 

دبي الوجهة المفضلة للمستثمرين العقاريين الصينيين

دبي


أكد موقع «ساوث تشاينا مورنينج بوست» أن دبي باتت وجهة مفضلة للمستثمرين العقاريين القادمين من الصين الداخلية وهونغ كونغ، وذلك وفقاً للوسطاء العقاريين، ويعزى هذا التحول في بوصلة الاهتمام إلى السوق العقارية المزدهرة في دبي وبرنامج الإقامة السريعة الذي توفره الإمارة.

وأشار الموقع إلى أن تركيز المستثمرين الصينيين كان منصباً لسنوات طويلة على البرتغال، لكن الآن تحول تركيزهم إلى دبي المتألقة في الإمارات، التي تحتضن نحو ربع مليون مواطن صيني، إضافة إلى حي صيني افتتح العام الماضي.

ونقل الموقع عن مارك إليوت، المدير الأول ورئيس قسم السكن الدولي في «سفيلز» بهونغ كونغ قوله: لقد شهدنا ارتفاعاً هائلاً في الطلب على عقارات دبي. لقد حلت دبي بشكل أساسي محل الاهتمام الذي كانت تشهده البرتغال وألمانيا على وجه التحديد، حيث انخفض الطلب في هاتين الدولتين الأوروبيتين.

وأضاف إليوت أن شركة «سفيلز» تتلقى حالياً نحو 250 استفساراً شهرياً حول عقارات دبي من هونغ كونغ هذا العام، وهو رقم يعادل ما كانت تتلقاه الشركة على مدار عام سابق.

طلب متزايد

وقال أندرو كومينجز، رئيس قسم العقارات السكنية في الشرق الأوسط لدى «سفيلز»: ينعكس الطلب المتزايد على العقارات السكنية في دبي على أسعار المنازل التي تشهد ارتفاعاً ملحوظاً، حيث ارتفعت بنسبة 70% في 2023، متوقعاً تحقيق نمواً بنسبة 7% خلال 2024.

وفي الربع الأول من 2024، تم بيع 105 منازل فاخرة في دبي، وهو رقم يقترب من معادلة الرقم القياسي البالغ 431 صفقة للمنازل التي تزيد قيمتها على 10 ملايين دولار في 2023، متفوقة بذلك على نيويورك ولندن.

ومن ضمن صفقات البيع المذكورة منزل على الواجهة البحرية بمساحة 10.000 قدم مربعة في نخلة جميرا بقيمة 24 مليون دولار، وفقاً لما قاله كومينجز، وكان المشتري يمتلك نشاطاً تجارياً في المدينة وأراد مكاناً له ولأسرته.

وأشار موقع «ساوث تشاينا مورنينج بوست» إلى أن كومينجز سافر إلى هونغ كونغ الأسبوع الماضي للقاء نحو 50 مشترياً محتملاً مهتمين بشراء عقارات في دبي، في الوقت الذي التقت فيه شركة «نايت فرانك» مع 30 مستثمراً صينياً من مدن مثل بكين وشنغهاي وووهان وتشينغداو، لشراء عقارات في دبي أيضاً. وقال فيصل دوراني، الشريك ورئيس قسم الأبحاث لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «نايت فرانك»، إن العقارات الفاخرة في دبي أصبحت جذابة بشكل متزايد للأفراد الأثرياء. وأضاف: أظهر استطلاعنا أن 23% من الأفراد ذوي الثروة الصافية الفائقة، الذين تزيد قيمة أصولهم على 20 مليون دولار، على استعداد لإنفاق أكثر من 5000 دولار على القدم المربعة الواحدة في عقار سكني يحمل علامة تجارية في دبي.

شركات صينية

ويشير التقرير إلى أنه رغم أن المستثمرين الصينيين يشكلون حالياً 10% فقط من معاملات العقارات السكنية في دبي، وفقاً للبيانات التي استشهدت بها «سفيلز»، إلا أن المزيد من الشركات الصينية تتخذ من المدينة مقراً لها، ففي الفترة من يناير إلى مارس 2024، ارتفع عدد الشركات الصينية المسجلة لدى غرفة تجارة دبي بنسبة 65% إلى 1560 شركة مقارنة بالعام السابق 2023.

ووفقاً لشركة «نايت فرانك»، فإن نسبة العقارات المكتبية الشاغرة أقل من 5% في المدينة، ومن المقرر أن ينخفض هذا الرقم أكثر، حيث تم تأجير معظم المساحات الجديدة المقدرة بـ2.3 مليون قدم مربعة، التي ستدخل السوق خلال السنوات الخمس المقبلة.

ويؤكد التقرير استفادة الأجانب من برنامج الإقامة مقابل الاستثمار الذي تقدمه الإمارات، والذي يمنح الأفراد فرصة الحصول على تأشيرة طويلة الأجل عن طريق شراء عقار بقيمة لا تقل عن مليوني درهم، إما عن طريق الدفع الكامل أو الحصول على قرض من البنوك المحلية المعتمدة من قبل السلطات، وفقاً للموقع الإلكتروني الحكومي.

تأشيرات ذهبية

وفي 2023، أصدرت دبي 158 ألف تأشيرة ذهبية، وهو رقم يتجاوز بكثير التأشيرات البالغ عددها 13 ألف تأشيرة، التي قدمتها البرتغال من خلال برنامجها الخاص منذ إطلاقه في 2012، وفقاً للبيانات التي استشهدت بها منصة التكنولوجيا العقارية «Juwai IQI».

ويتوقع أن يرتفع عدد سكان دبي إلى 7.8 ملايين نسمة بحلول عام 2040، أي أكثر من ضعف عدد سكانها الحالي البالغ 3.7 ملايين نسمة. ووفقاً للوسطاء، يعود صعود دبي كوجهة استثمارية جزئياً إلى جهود الحكومة لتعزيز بنيتها التحتية ومكانتها الدولية.

وقال فيصل دوراني إن السلطات أعلنت عن مبادرة بمليارات الدولارات لجعل دبي من أكبر المراكز المالية في العالم، كما تقوم الإمارة بتحديث شبكات النقل الخاصة بها، حيث توجد خطط لاستثمار 128 مليار درهم لبناء صالة ركاب جديدة من شأنها توسيع مطار آل مكتوم الدولي بمقدار خمس مرات، ليصبح الأكبر في العالم.

واكتملت شبكة «الاتحاد للقطارات»، وهي شبكة القطارات الوطنية في الإمارات، مؤخراً، من ربط دبي بالمراكز التجارية والتصنيعية والسكانية الرئيسية في الدولة، وامتدت إلى حدود السعودية وسلطنة عمان.


إنشور ماي تريب ... دبي ثاني أفضل الشواطئ لسياحة العائلات عالمياً

 

دبي ثاني أفضل الشواطئ لسياحة العائلات عالمياً

دبي


احتلت شواطئ  دبي المرتبة الثانية عالمياً، ضمن أفضل الوجهات الشاطئية الملائمة  لسياحة العائلات، وفق أبحاث أجرتها شركة «إنشور ماي تريب».

وحصلت دبي على 7.58 درجات من 10 درجات يشملها التصنيف، في حين ذهب المركز الأول إلى مقاطعة جوانكاستيه في كوستاريكا برصيد 7.65 من 10 درجات.

وشملت أفضل 3 شواطئ صديقة للعائلات ساحل «جولد كوست» في أستراليا بدرجة 7.18 من 10، ومن بين القائمة، احتلت المرتبة السادسة مكانان هما بالي وملبورن، وحصل كلاهما على 7.04 درجات، وجاءت فرنسا وكورسيكا وسريلانكا بين المراكز العشرة الأولى.

تطوير مستمر

ويأتي هذا التصنيف العالمي فيما تتواصل عمليات التطوير والتحديث في شواطئ دبي، مع الإعلان عن المزيد من مناطق السباحة الليلية، ومسارات ركوب الدراجات الشاطئية، والشواطئ المخصصة للسيدات فقط.

ورشّح موقع «كيرلي تيلز»، عدداً من شواطئ دبي التي يجب على العائلات زيارتها، مثل شاطئ أم سقيم، والذي يوفّر إطلالة رائعة على برج العرب، وهو مثالي لمشاهدة غروب الشمس، بالإضافة إلى كونه بقعة هادئة للمشي والجري الصباحي، إذ يطل على الخليج العربي.

كما رشّح الموقع «شاطئ كايت»، والذي يعتبر المفضل لمتزلجي «الكايت سيرفنج»، كما يوفر أنشطة رياضية مثل التجديف على لوح مجداف الوقوف والتجديف بالكاياك.

ونصح الموقع أيضاً العائلات بضرورة زيارة شواطئ مثل «بالم ويست بيتش» والذي يوفر إطلالات رائعة على أُفق دبي، بالإضافة إلى شاطئ جميرا العام.

والذي اكتسب شهرة هائلة بسبب رماله وأمواجه الدافئة، وشاطئ جزر دبي الذي يعد أحدث موقع في دبي للسباحة والترفيه على شاطئ البحر.

وتناولت الدراسة كل ما يتعلق بالشواطئ بداية من متوسط درجة حرارة البحر، لأن لا أحد يرغب في السباحة في الماء البارد، مروراً بتكلفة الأنشطة المائية والمعالم السياحية، وصولاً إلى نظافة البحر وسلامته.

فيما ساعدت المتنزهات المائية التي تزخر بها الإمارة ومناطق الجذب المناسبة للعائلات، التي حصلت على العلامة الكاملة فيما يتعلق بالسلامة، في حصول الإمارة على الميدالية الفضية

مركز دبي التجاري العالمي يحتضن مهرجان السودان في قلب الإمارات

 

الجالية السودانية في الإمارات تنظم مهرجان السودان في قلب الإمارات بدبي


دبي


تنظم الجالية السودانية في دولة الإمارات مهرجان «السودان في قلب الإمارات» بمركز دبي التجاري العالمي  للاحتفاء بالثقافة والفنون السودانية، وتعزيز قيم التسامح والتعايش التي تسود بين كل مكونات المجتمع بدولة الإمارات

ويهدف المهرجان الذي يحضره 4 آلاف شخص من أبناء الجالية السودانية بالدولة إلى إبراز خصوصية التراث الثقافي السوداني والتعريف به وسط أجواء احتفالية بحضور مجموعة من أبرز الشخصيات السودانية المقيمة بالدولة، وتشمل رجال أعمال وفنانين ومثقفين ورياضيين وغيرهم.

وسيتضمن المهرجان العديد من الفقرات الترفيهية والعروض الفنية والاستعراضية والتراثية المتنوعة. كما يتضمن المهرجان سوقاً كرنفالية مستوحاة من أبرز معالم السودان، تشمل السوق العربي، وجهة التسوق العريقة المعروفة في السودان، التي ستوفر لزوار المهرجان تجربة تسوق حية من خلال توفير منتجات يدوية سودانية، في أجواء تراثية سودانية خالصة، مصحوبة بعرض بصري للسوق العربي الذي يعد وجهة تسوق رئيسة في السودان، إضافة إلى ركن «كورنيش النيل»، الذي يوفر تجربة تسوق مميزة لرواد المهرجان توفر أبرز المأكولات والمشروبات السودانية التقليدية.

ويضم المهرجان أيضاً معرضاً تراثياً تبرز من خلاله خصوصية الموروث السوداني، إضافة إلى ركن خاص بالتقاط الصور التذكارية، في أجواء تراثية سودانية خالصة، وغيرها من الفعاليات التي تحتفي بالثقافة والموروث السودانيين.

وتشارك الفنانة السودانية نانسي عجاج في الفقرة الفنية بمجموعة متنوعة من أبرز أعمالها، وتضم أجندة الحفل المتنوعة أيضاً مشاركة عدد من أبرز مقدمي «ستاند أب كوميدي».

ويعكس المهرجان الروابط الاجتماعية الإيجابية التي تربط بين أبناء الجالية السودانية في الإمارات، فضلاً عن الحضور المميز لرجال الأعمال وأصحاب الشركات السودانية العاملة في الدولة.

دبي تستضيف النسخة الـ13 من معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات العالمي جيسيك جلوبال 2024

 

دبي للأمن الإلكتروني يستعرض مشاريع مبتكرة في جيسيك جلوبال

دبي


يستعرض مركز دبي للأمن الإلكتروني، خلال مشاركته في فعاليات النسخة الـ13 من معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات العالمي «جيسيك جلوبال 2024»، والذي يقام في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 23 حتى 25 أبريل الجاري، مجموعة من المبادرات والمشاريع الرائدة التي تندرج ضمن مسار استراتيجية دبي للأمن الإلكتروني، والتي تهدف إلى تعزيز مكانة دبي الرائدة عالمياً بمجال الأمن الإلكتروني.

وأكد حمد عبيد المنصوري مدير عام دبي الرقمية، أهمية انعقاد «جيسيك جلوبال 2024» باعتباره محطة سنوية للخبراء والمسؤولين في مجال الأمن السيبراني من المنطقة والعالم، لافتاً إلى أن الأمن السيبراني يعتبر حجر الزاوية في تأمين مسيرة التحول الرقمي في ظل المتغيرات العالمية، ولا سيما في مجال التقنيات الناشئة ضمن عصر الثورة الصناعية الرابعة مثل الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين والميتافيرس وغيرها.

وأضاف: «إن الأمن السيبراني يشكل صمام أمان للمدن الذكية التي تعتمد على التكنولوجيا في تأمين أسلوب الحياة الرقمي والاقتصاد الرقمي النشط والجاذب للاستثمارات. ونحن ماضون في اعتماد أحدث الوسائل العلمية والعملية في هذا المجال انسجاماً مع توجهات القيادة الرشيدة بأن تكون دبي المدينة الأكثر أماناً في الفضاء الإلكتروني». وقال: إن الأمن السيبراني اليوم، يعد ضرورة أساسية في ضوء تنامي المخاطر حيث تشير الإحصائيات إلى أن تكلفة الجرائم السيبرانية ارتفعت بمعدل سنوي يصل إلى 10 تريليونات دولار بين عامي 2015 و2025، فيما يزداد الإنفاق على الحلول السيبرانية بمعدل تريليون دولار سنوياً، ويبلغ حجم اقتصاد الأمن السيبراني اليوم حوالي تريليوني دولار على مستوى العالم.

أهمية
ومن جانبه، قال يوسف الشيباني، الرئيس التنفيذي لمركز دبي للأمن الإلكتروني، إن دبي تولي أهمية استثنائية لمواجهة التهديدات السيبرانية انطلاقاً من الموقع الريادي لاقتصاد دبي والحاجة الدائمة لتطوير الكفاءات الوطنية والحلول المبتكرة في هذا المجال الحيوي، لافتاً إلى أن الأمن السيبراني قضية عالمية تتطلب الكثير من التعاون وتضافر الجهود بين الدول والمنظمات والقطاعات المختلفة لضمان أعلى درجة من المرونة السيبرانية والكفاءة في مواجهة التحديات.

تجدر الإشارة إلى أن مركز دبي للأمن الإلكتروني يشارك للمرة السابعة على التوالي في معرض جيسيك جلوبال، الذي يعد منصة عالمية رائدة في مجال أمن المعلومات. وتشهد نسخة هذا العام من الحدث مشاركة أكثر من 750 علامة تجارية تعرض ابتكاراتها أمام أكثر من 20 ألف زائر متوقع من 130 دولة

مجموعة بوسطن الاستشارية ... دبي وأبوظبي ضمن أكثر المدن المفضلة عالمياً لبدء وظيفة جديدة

 

دبي وأبوظبي ضمن أكثر المدن المفضلة عالمياً لبدء وظيفة جديدة

دبي


حازت إمارتا دبي وأبوظبي ترتيباً متقدماً في أحدث استطلاع رأي أجرته مجموعة «بوسطن» الاستشارية، حول أكثر المدن التي يرغب الأشخاص في السفر إليها والبدء بوظيفة جديدة. وشمل استطلاع الرأي آراء أكثر من 200 ألف شخص بالغ من 190 دولة، حيث سئلوا عن المدينة التي يرغبون في الانتقال إليها لبدء وظيفة جديدة.

وجاءت دبي في المرتبة الثالثة عالمياً وفقاً لاستطلاع الرأي الذي أجرته المجموعة بنسبة 14% بعد العاصمة البريطانية لندن، والعاصمة الهولندية أمستردام، بينما احتلت إمارة أبوظبي المرتبة الخامسة بنسبة 11%، سبقتها مدينة برلين الألمانية في المركز الرابع بنسبة 13%، وتساوت أبوظبي مع سنغافورة، وطوكيو، بنسبة 11% لكل منهما.

وجاء ترتيب المدن كالآتي:
1- لندن: 18%
2- أمستردام: 15%
3- دبي: 14%
4- برلين: 13%
5- أبوظبي: 11%
6- سنغافورة: 11%
7- طوكيو: 11%
8- نيويورك: 10%
9- برشلونة: 9%
10- سيدني: 8%

برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد دبي تستضيف معرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير ديهاد 2024

 

دبي تستضيف الحدث الإنساني الأبرز عالمياً ديهاد 2024 23 الجاري

ديهاد


تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تنطلق فعاليات معرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير «ديهاد 2024» في مركز دبي التجاري العالمي، خلال الفترة من 23 إلى 25 أبريل الجاري.

وتقام الدورة الـ20 من «ديهاد» الحدث الإنساني الأبرز على مستوى العالم؛ تحت شعار «الدبلوماسية وثقافة العمل الإنساني.. نظرة نحو المستقبل»، كما تجمع صناع القرار من مختلف الجهات الإنسانية الفاعلة بهدف تسليط الضوء على القضايا الإنسانية وتعزيز أوجه التعاون لبناء مستقبل أفضل.

وأعلن منظمو الحدث أن مملكة النرويج هي ضيف الشرف لهذا العام، مع توقعات أن يجذب «ديهاد» هذا العام نحو 16 ألف مشارك وزائر من 154 دولة.

محاور

وتشارك في هذه الدورة أكثر من 900 منظمة غير حكومية وجمعية إنسانية وعلامة تجارية عالمية، وتشمل محاور النقاش هذا العام الدبلوماسية الإنسانية ومواضيع الأمن الإنساني والقدرة على الوصول للخدمات وتغير المناخ وحالات النزوح، إضافة إلى البحث في التحديات الصحية العالمية ودور الجهات الفاعلة الجديدة.

وتشمل فعاليات «ديهاد 2024» مشاركة 131 متحدثاً من المتخصصين في المجال الإنساني على مستوى العالم، ويناقش مواضيع حيوية عبر 24 جلسة رئيسية، إضافة إلى 144 ورشة عمل مبتكرة توفر التدريب وتبحث في الحلول ذات الأهمية في مجال الدبلوماسية الإنسانية.

كما يشمل المعرض أجنحة خاصة لدول الصين والدنمارك وماليزيا والنرويج وبولندا وأوزبكستان وزامبيا، إضافة إلى منظمة الأمم المتحدة وعدد من المنظمات المحلية والدولية مثل لجنة الصليب الأحمر الدولية والهلال الأحمر وغيرها من المؤسسات الإنسانية.

وقال السفير الدكتور عبد السلام المدني رئيس منظمة «ديهاد» الإنسانية المستدامة، رئيس المجلس الاستشاري العلمي العالمي «ديساب»، إن المؤتمر يهدف إلى تعزيز التعاون في القضايا الإنسانية عبر تعزيز دور الدبلوماسية الإنسانية التي تعد من أهم الطرق في تحقيق السلام مع التركيز على بناء مستقبل دولي يعزز قيم العدالة والتضامن على المستويين الوطني والدولي، مؤكداً أن دولة الإمارات كانت ومازالت سباقة في دعم المحتاجين حول العالم وتخفيف معاناتهم.

استعراض التحديات

وبدوره، أشار السفير جيرهارد بوتمان كرامر المدير التنفيذي لمؤسسة ديهاد للأعمال الإنسانية المستدامة ومدير «ديساب»، إلى استعراض «ديهاد» المبادئ الأساسية للدبلوماسية الإنسانية، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان ومستقبلها، مع التركيز على أهمية قبول المبادئ الإنسانية العالمية والوصول إلى المستفيدين، لافتاً إلى استعراض التحديات التي تواجه منظمات الإغاثة حالياً وكيفية ضمان أمان مقدمي المساعدات.

وتقام دورة الـ20 من «ديهاد» بالتزامن مع فعاليات الدورة الـ15 من المعرض الدولي لإدارة الكوارث والطوارئ - IECM والذي يوفر منصة تستقطب العاملين في مجالات إدارة الطوارئ والكوارث والأبحاث والإنقاذ، لاستعراض المنتجات والمعدات المستخدمة لديهم، إضافة إلى الحلول والابتكارات المتعلقة بإدارة الطوارئ والكوارث.

وتُواصل منظمة «ديهاد» مسيرتها التي امتدت لما يقارب عقدين نجحت خلالها بإطلاق مبادرات بالشراكة مع العديد من المنظمات والمؤسسات، تجاوزت قيمتها 705 ملايين يورو ووصلت لأكثر من 197 دولة حول العالم

مبيعات عقارات دبي تسجل أفضل ربع أول في تاريخ عقارات دبي

 

عقارات دبي تسجل أفضل أداء في تاريخها

دبي


سجلت مبيعات عقارات دبي خلال الربع الأول نمواً 22.1 %، مقارنة بالربع الأول من 2023، وتعبر هذه النتائج الاستثنائية عن الوضع الراهن للسوق العقاري في الإمارة، والذي يشهد مزيجاً من العوامل الإيجابية التي تعزز من جاذبيته وترفعه إلى قمم أعلى.

وأظهرت بيانات دائرة الأراضي والأملاك في دبي، أن مبيعات الربع الأول تعتبر أفضل ربع أول في تاريخ عقارات دبي، حيث بلغت 108.7 مليارات درهم نتجت عن 36699 صفقة، بنمو 22.1 % مقارنة بالربع الأول من العام الماضي، والذي بلغت فيه المبيعات 89 مليار درهم عبر 30900 صفقة.

وبلغ حجم التصرفات العقارية في دبي خلال الربع الأول من العام الجاري 165.6 مليار درهم عبر 54.4 ألف صفقة صفقة محققة نمواً 5.5 % مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، والذي بلغت فيه التصرفات 157 مليار درهم عبر 38.7 ألف صفقة.

واستحوذت المبيعات الجاهزة على الحصة الأكبر بواقع 16501 صفقة بقيمة 64.9 مليار درهم (59.7 % من الإجمالي)، وفيما بلغت قيمة المبيعات على المخطط 43.7 مليار درهم (40.2 % من الإجمالي) عبر 20198 صفقة.

وحلت منطقة الخليج التجاري في الصدارة من حيث قيمة المبايعات بـ 6.4 مليارات درهم مع 2901 صفقة، وجاءت ثانياً نخلة جميرا عبر 418 صفقة بقيمة 5 مليارات درهم، وثالثاً منطقة قرية جميرا الدائرية عبر 4014 صفقة بقيمة 4.7 مليارات درهم، ورابعاً منطقة برج خليفة عبر 1166 صفقة بقيمة 4.4 مليارات درهم، وخامساً منطقة مجمع دبي للاستثمار الثاني عبر 41 صفقة بقيمة 4.3 مليارات درهم.

واستحوذت منطقة مجمع دبي للاستثمار الثاني على أعلى صفقتي بيع خلال الربع الأول من العام الجاري، حيث تم بيع قطعتي أرض الأولى بقيمة 3.5 مليارات درهم والثانية بقيمة 691 مليون درهم، إلى جانب صفقة بيع فيلا في مدينة محمد بن راشد ديستريكت 1 بقيمة 146 مليون درهم، كما بيعت فيلا على المخطط في جميرا باي بقيمة 140 مليون درهم.

وارتفعت مبيعات السوق العقارية خلال مارس 2024 بنسبة 7.2 % على أساس سنوي، إلى 36.67 مليار درهم، وهي أعلى قيمة لشهر مارس على الإطلاق، مقابل 34.2 مليار درهم موزعة على 12 ألف صفقة في نفس الشهر من العام الماضي

ون زعبيل بدبي يحقق لقب غينيس للأرقام القياسية كأطول برج كابولي في العالم

 

ون زعبيل يدخل غينيس كأطول برج كابولي في العالم

ون زعبيل


حقق ون زعبيل - المشروع الأيقوني المطور من قبل مؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية «ICD»- لقب غينيس للأرقام القياسية، عبر حصول برج ذا لينك على لقب «أطول برج كابولي» في العالم مع ردهته البانورامية الساحرة. وبهذا الإنجاز يكون «ون زعبيل» أحدث مشروع يضيف لمسة فريدة ومبتكرة إلى القائمة الطويلة لمباني دبي التي حطمت الأرقام القياسية.

ويبلغ طول مبنى ذا لينك الإجمالي 230 مترًا، ويتصل بالبرجين الشاهقين لمشروع ون زعبيل على ارتفاع 100 متر عن سطح الأرض. ويمتد القسم الناتئ الذي حطم الرقم القياسي في غينيس بمقدار 67.277 مترًا خارج البرج الرئيسي للمشروع.

وتمّ إنجاز عمليات بناء ورفع «ذا لينك» على مرحلتين توزّعتا على 16 يومًا دون أي تعطيل لحركة المرور في الشارع الحيوي الواقع أسفل «ذا لينك» والمكون من 4 مسارات لعبور السيارات.

استغرقت المرحلة الأولى 12 يومًا، وتعد إحدى أثقل عمليات الرفع في المنطقة، حيث تم رفع الهيكل الفولاذي الذي يزن أكثر من 8,500 طن إلى مكانه على مدار 12 يومًا. استخدم في هذه العملية أكثر من 110 رافعات (رافعات عادية ورافعات للمعدات الثقيلة). تطلّب القيام بالمشروع جهودًا متضافرة من فريقنا الذي ضم خبراء عالميين متخصّصين في مجالات البناء والهندسة والمقاولات. أما المرحلة الثانية التي دامت لأربعة أيام، فقد شهدت رفع القسم الناتئ الذي يزيد وزنه على 900 طن إلى مكانه.

ويقف «ذا لينك» - البالغ طوله 230 مترًا - شامخًا في سماء دبي محتضنًا 8 مطاعم مستوحاة من نجمة ميشلان ومسبحاً فاخراً يعد أطول مسبح إنفينيتي في دولة الإمارات.
ويوفر ذا لينك إطلالات بانورامية على إمارة دبي بنطاق 360 º، وقد اكتسب شهرةً واسعةً كأحد أهم معالم دبي في فترةٍ وجيزة، وتحول إلى إحدى أفضل الوجهات الحالية للباحثين عن تجربةٍ فاخرة في وجهات تناول الطعام الراقية مع الإطلالات الخلابة على إمارة دبي.

وعلق عصام كلداري، مدير «ون زعبيل» بمناسبة هذا الاحتفال قائلًا: «شهدنا بفخرٍ النشاط والحركة والحيوية التي تملأ أرجاء ون زعبيل في الأشهر القليلة الماضية. وحصدنا ثمار مساعينا وجهودنا المتواصلة في جعل ون زعبيل عنوانًا للطموح والابتكار والتميّز، وإن تحقيق ذا لينك لقب غينيس للأرقام القياسية™ كأطول مبنى كابولي في العالم ما هو إلا شهادة تقديرٍ لنا وتعكس التزامنا بالوعود التي قطعناها منذ بدء العمل على المشروع».

وأضاف: «يسعدنا تكريم «ذا لينك» كأعجوبةٍ معمارية وهندسية ونتطلع قدمًا للترحيب بالزوار الكرام ليتعرّفوا بأنفسهم وعن قرب على هذا البرج المعلّق الذي حطم الأرقام القياسية العالمية».

وعلّق شادي جاد، مدير تسويق أول في غينيس للأرقام القياسية قائلاً: «تحولت دبي إلى ميدان لتحطيم الأرقام القياسية العالمية، محتفظة بحصة الأسد من الأرقام القياسية العربية ومجسدةً بذلك نموذجاً يحتذى به في تخطي الحدود وتجاوز المستحيل. ويُجسِّد «ون زعبيل» عبر «ذا لينك» هذه العزيمة والرؤية المبتكرة التي تتسم بها الإمارة. حيث نحتفي اليوم بهذا الإنجاز الباهر ونتطلع نحو الأفق المشرق للفرص اللامحدودة التي تزخر بها دبي، الرائدة دوماً في مسار الابتكار والإبداع»